قصة إبراهيم مع خرافات النسائية

سؤالي هل زيارة القبور و أولياء جهل أم تحقيق شيء ما.
وكما أظن أن أكثر أشخاص الذين يدمنون بهذه الظاهرة هن النساء. وإعتقاداتهن الباطل . فلن أنسى قصتي مع هذه النساء التي تزرنا إحدى المقابر القديمة الموجودة في إمزورن بمنطقة (كرانخا) فهذه النساء كانوا يعتقدون أن هناك قبر يسمونه ب (قبر شقيقا) و أنه يستطيع شفائهم من أمراض . ولكن في الحقيقة لم تكن هناك أي شفاء ولكن كان هناك منفعة لنا .
فعندما كان سني لا يتجاوز 8 سنوات كنا دائما ننتظر النساء لدخول تلك المقبرة ليمارس معتقداتهم .وخصوصا في يوم العطلة المدرسية (الأحد) . نجلس بعيدين عن أنظارهن و نراقبهم حتى خروجهم من المقبرة . وندخل بعدها لنجد نقود تحت حجر موجود هناك . و دئما نجد (من درهمين إلى 10 دراهم) وعندما نخرج من مقبر نسأل بعضنا عن عدد النقود الذي سنوعيدها إلى المسمى شقيقا في يوم ما هههههه.
أظن أن النساء عندما يعدنا إلى المقبرة مرة أخرى يظنون أن ذلك الشخص حمل معه النقود إلى قبره مقابل شفاء تلك النساء. ولكن لا يعلمن أن إبراهيم و أصحابه هم الذين أخذوا نقود وستغل جهل بعض النساء. لكنها عبرة لكل النساء اللواتي يتقون في هذه الخرفات و الشعوذة.

9isa jid mosaliya nit hata hadok nssa sarhom hit kayti9o fi khorafat o li3ti9adat l khati2a. tbarkalah 3lik

chokran okht wafaa 3ala mororik

ههههههه
مشكور ابروينات

شكرا إخواني على مروركم
وأقول ل إخوتي في المنتدى إذا كانت هناك إحداكن مريض فما عليها إلا أن تزور قبر شقيقا . ولكن حذار أن تنسي وضع نقود هناك
هههههههههههههههههههه