نحن الأمازيغين راكبين في قطار ثمازغا الذي كان قد نفذ من وقوده من زمن بعيد،
فنحن هذا الجيل الواعي الذي يريد أن يرى هذا القطار يتحرك خطوة تلوى الأخرى بدون تراجع ، هذا لا يعني أننا لا نلتفت إلى زمن أجدادنا الذي لم نراه في كتب الدراسية ،كما تسمى بالتلاوة المدرسية لأنك تتلو مايوجد فيه فقط فلا تستفد منه لأنك لا يهمك ما يوجد فيه ما دام لا يجد تاريخك هناك ،
فماذا تقرأ إذا. هل ستقرأ تاريخ الآخرين وتاريخك مهمش؟
إذن لا تنتظر أحد أن يعلم لك تاريخك، ويجب أن تحرك قطارنا حتى ولو داما ذالك زمن آخر