كيف تكون نهضة الشعوب

كيف تكون نهضة الشعوب ؟
إن بحثنا في نهضة و تقدم الشعوب ما يتيسر لنا أن نبحث ، فما نجد شعباً او امة ،ولدت وهي متقدمة أو و جدت بالصدفة و هي تجني ثمار و خيرات النهضة و الرفاهية و الإزدهارر، ما نجد هذا على الإطلاق..منذ أسس الإنسان الأول مقدمات و بشائر الحضارة .
هل النهضة و التقدم يأتيان عبثاً أو هدية طبيعية أو منحة إلهية؟ هل النهضة و التطور يولدان بالإنسان نفسه ؟.
وهل تكون بروح العزم والإرادة؟ هنا نطرح سؤال عام يجمع كل التساؤلات ..كيف يحصل ذلك...؟
إخواني اخواتي، الموضوع يحتاج إلى مشاركاتكم لنصحح بعض المعطيات الخاطئة و إضافة أخرى تصب في صلب الموضوع

أشكرك اخي احودري على موضوعك هذا في الحقيقة المنتدى يفتقر شيئاً ما إلى مواضيع النقاش
قبل ان ادخل معك في النقاش سأنطلق بأبيات شعرية للملقب بشاعر الحياة هو أبو قاسم الشابي الذي قال يوماً:
إذا الشعب يوماً أراد الحياة
ولابد ان يستجيب القدر
ولابد لليل أن ينجلي
ولابد للقيد أن ينكسر
و إلخ........
طبعاً هنا نكتشف و نفهم أن نهضة الشعوب و تقدم الأمم، لا يأتيان إلا عن طريق العزم و الإرادة والرغبة الدائمة في السير إلى الأمام،والإلحاح دائما في طلب الأفضل، ذالك هو البيل الوحيد دون سواه.
كما أن النهضة و التقدم واجب على الشعوب و المم، إذا أرادت أن تحلْيي حياة الكرامة و الشهامة، لا مبرر على افطلاق لتخلفنا ،لأن شيء يقف امام إرادة الإنسان ،إذا اراد ..ولا شيء يمنعه ‘ذا عزم وتوكل.
فالشعوب التي نراها الآن متقدمة و مزدهرة ،مرت بالضعف و التخلف أوبالأحرى مرت بحروب داخلية و اهلية طاحنة، ولكم لما أراد وعزم الإنسان ،كانله ما أراد .
فالولايات المتحدة الأمريكية مثلاً، مرت بحروب أهلية مدمرة بين الشمال و الجنوب،ولكن لما افاق الإنسان،الثروة الحقيقية لكل نهضة ومجد من ظلماته ،صحح أخطاءه وغير مسار التاريخ إلى يومنا

أكتفي بهذا اخي الكريم وأرجو مشاركة الجميع ولي عودة إلى حين توسيع ارضية النقاش

7a9an mawdou3on yasta7i9o ani9ach ikhwati.
fara2yi ikhwati ana acha3b al7ali cha3bou almosadafat atarikhia fa7asb
fa mondo 7asalat albilad al3arabiya 3ala isti9laliha fi nihayati al7arbi al3alamia 2.
wa hia la ta3rifo ayna tadhab? wa ma3a man tadhab?wala ta3rifo man tatazawaj?wala man totali9?wala ta3rifo ida kanat 7amilan am 3a9iran??wala ta3rifo 3ala wajhi ta7did ida kanat dakara am ontha??
na7nou kama yabdou da2i3ouna alhawiya,la nantami ila a7ad wala ila chay2in ,wala ila anfosina.
inana bikoli asafin cha3bo almosadafat atarikhia.fabil mosadafat no7ib
wabil mosadafati nakrah,wabil mosadafati nata7ada,wa nanfasil,wa bil mosadafat nadkholo al7orob wa nakhrojo minha kadalik bil mosadafat.
wa bil mosadafa noulad wa biha namout.
aktafi bihada wa a3tadir 3an 3adam alkitaba bil khat a3arabi.

takalamto ana 3an ach3oub al3arabia fa7asab .
ama ach3oub al okhra fa inaha 3anat wa marat mikoli aso3obat wal 7orobi bichata anwa3iha/lakina 3azamat wa ta7adan wa nahadat wastata3at an tasila ila a3la almaratib.

بسم الله الرحمان الرحيم.السلام عليكم جميعا.اولا نشكر احوذري على هذه المداخلة,اوجه سؤال وهو كالتالي ما معنى النهضة?

النهضة توكيد للقيم المثالية التي تعد أفقا يتحرك تاريخ الوعي والفعل البشريين نحوهما. إنها توكيد لإنسانية الكائن الإنساني وكرامته بوصفه كائنا واعيا وحرا وأخلاقيا
"

ماجورة على المداخلة،القصد من سؤالي هو تحديد فكرة النهضة،حتى يتسنى لنا النقاش المثمر،فالفكرة العامة الغير المبلورة اذا لم يوضع الاصبع عليها وتحدد معانيها ومعالمها لن تنفع الانسان ابدا،فتضل هذه الافكار معلومات عند الانسان فقط ،
فالسؤال هنا تحديدا هو.ما هي نوعية الفكرة التي تصلح للنضة ؟؟

كيف تصبح شخصية فعالة - أنت مفتاح النهضة

مفكرة الإسلام : 'يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها، قالوا: أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله؟ قال: كلا بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة من قلوب عدوكم ، وليقذفن في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت'.

بهذا الحديث والذي يعد علمًا من أعلام النبوة، يوصف لنا النبي صلى الله عليه وسلم وبدقة متناهية واقعنا المرير الذي تحياه أمة الإسلام في هذا الزمان، فعلى الصعيد الخارجي ها هي أمم الكفر من اليهود والصليبيين قد تداعت علينا، كل يريد أكل نصيبه من قصعة الإسلام، والتي أصبحت حلاً مستباحًا لكل من هب ودب من أعداء الله، ففي الوقت الذي ما زال فيه جرح الأمة يسيل في القدس الشريف، اذ بها تبتلي بجراح أخرى لا تقل عنها نزفا في الشيشان، ثم في أفغانستان وأخيرًا في العراق والبقية تأتي.

وعلى الصعيد الداخلي: فالمأساة أقوى وأشد، فقد انحرفت جماهير الأمة عن شرع الله تعالى، انتشر الفساد وخربت الأخلاق، وعرفت الشعوب في حب الشهوات والملذات، وعطلت أحكام الله تعالى، دب الوهن في قلوب المسلمين، وتخلفوا عن ركب الحضارة والتقدم، انتشر الجهل والتخلف أصبحنا في ذيل الأمم، نتقوت على فتات الحضارة الغربية، بعد أن كنا أساتذة النهضة والمدنية، ساد فينا نموذج العاجز الكسلان بعد أن كنا فرسان الإنجاز والفاعلية، ضاع منا زمام القيادة بعد أن كنا قد:

ملكنا هذه الدنيا قرونا
وأخضعها جدود خالدونا

وسطرنا صحائف من ضيا
فما نسي الزمان ولا نسينا

ولكن:

وما فتئ الزمان يدور حتى
مضى بالمجد قوم آخرونا

وأصبح لا يرى في الركب قومي
وقد عاشوا أئمته سنينا

وآلمني وآلم كل حر
سؤال الدهر .. أين المسلمونا؟

ويقف المؤمن الحر أمام هذا الواقع متفكرًا أين المخرج؟

ما السبيل إلى عودة هذه الأمة لتسلم لواء السيادة الذي أوجب الله عليها حمله {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} [البقرة:143]. {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ} [آل عمران:110].

ما الطريق إلى تبوأ أمتنا لهذه المكانة العلية؟ واعتلائها لذري المجد والسؤدد والحضارة والتقدم، والعزة والتمكين، والجواب أن هذا الطريق الشاق يبدأ منك أنت أخي المؤمن، بهذا أخبرنا الله تعالى في كتابه: {إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11].

إن الطريق إلى بناء الأمة يبدأ من بناء الفرد المؤمن، ولكنه البناء الكامل الشامل وحده الذي يمكن أن يحدث النهضة، إننا نريد نموذج المؤمن الفعال لا المؤمن العاجز السلبي ذلك أن مهمة النهوض بهذه الأمة من كبوتها الحالية مهمة شاقة عسيرة لا يكفي للقيام بها عاجز ضعيف الشخصية، ناقص القدرات والمهارات حتى لو كان على قدر كبير من الصلاح والتقوى، إننا نخطئ كثيرًا حينما لا نفصل بين منزلة الإنسان عند ربه والتي معيارها التقوى والطاعة، وبين صلاحية هذا الإنسان لتولي زمام القيادة، ومهمة التغيير، وهذا نبينا صلى الله عليه وسلم يقول

يقول في أبي ذر رضي الله عنه: 'ما أقلت الغبراء أصدق لهجة من أبي ذر'.

ومع ذلك يمنعه صلى الله عليه وسلم من تولي القيادة فقال له: 'يا أبا ذر إني أراك ضعيفًا فلا تولين إمرة اثنين'. وما ضر ذلك أبا ذر ـ رضي الله عنه ـ ولا نقص من قدره شيئًا بعد أن انتصب أستاذًا في الزهد، وتربية المسلمين بالقدوة واللسان الدعوى الناطق، ولكن لكل مهمة مقوماتها، ولكل دور رجاله، وكل ميسر لما خلق له.

ومجتمعاتنا اليوم تنوء بأثقال السلبية والتخلف تترك آثارها ولا شك على كل مؤمن، ولذلك لا بد أن نعلم أن المؤمن التقي الصالح الذي يفتقد الشخصية القوية المؤثرة، ذات المهارات والقدرات قد لا يستطيع أن ينهض بحمل الأمانة، والقيام بالمسئولية، من أجل ذلك فيجب أن نعمل في هذه الأيام على بناء المؤمن القوي الفعال الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف'.

وفي طريق البناء المنشود نحتاج إلى منهج واضح لبناء هذا النموذج الفذ ولا بد أن يقوم هذا المنهج على ركيزتين أساسيتين:

1ـ بناء الإيمان.

2ـ بناء القوة في الشخصية عبر إتقان فنون التأثير والفاعلية.

ولقد استفاضت المكتبة الإسلامية في بيان الركيزة الأولى وهي الإيمان، أما الركيزة الثانية فهي التي فيها الندرة، وهي موضع هذه السلسلة بإذن الله تعالى، نحاول فيها أن نضع منهاجًا عمليًا لبناء الشخصية الفعالة التي تملك من فنون التأثير ومقومات الإنجاز والريادة ما يجعلها أهلاً لإحداث النهضة الشاملة في أمة الإسلام، وذلك عبر استخدام ما توصل إليه علماء الإدارة والتنمية البشرية في الحضارة الغربية بعد وزنه بميزان الشريعة، والتعامل معه بروح الانتقاء الاستعلائي بدلا عن التبعية العمياء والانبهار الذليل، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق بها، والعلم التجريبي ميراث بين الأمم، وما قامت الحضارة الغربية إلا بعد أن اقتبست أسس النهضة من جامعات المسلمين في الأندلس من خلال فرانسيس بيكون وغيره من مؤسسي النهضة الغربية، وعلى ذلك فعلينا نحن أن نعيد الكرة ونأخذ مما عندهم ما يفيدنا وينفعنا ولكن من خلفيتنا العقدية، وموازيننا الشرعية، فنأخذ عن علم، ونستفيد بوعي، ونضيف بحكمة، وما أكثر ما نستطيع إضافته من الإسلام إلى فنون الفاعلية، وكما يقول الشيخ الغزالي رحمه الله: ' وللفطرة في بلاد الإسلام كتاب يتلى ودروس تلقى وشعوب هاجعة، ولها في بلاد أخرى رجال ينقبون عن هداياتها كما ينقب المعدنون عن الذهب في أعماق الصحارى، فإذا أظفروا بشيء منه أغلوا قدره واستفادوا منه، وصدق من قال: الناس رجلان: رجل نام في النور ، ورجل استيقظ في الظلام' ونتاج الفطرة الإنسانية في البلاد المحرومة من أشعة القرآن الكريم نتاج واسع الدائرة متفاوت القيمة، وليس يصعب على من له أثارة من علم بالإسلام الحنيف أن يرى المشابهة بين الدلالة الصامتة هناك، والدلالة الناطقة هنا، أو بين العنوان المفصول عن موضوعه هنا، والموضوع الذي فقد عنوانه هناك، إن الانحطاط الفكري في الأقطار المحسوبة على الإسلام يثير اللوعة، واليقظة العقلية في الأقطار الأخرى تثير الدهشة، ولا يحملنا على العزاء إلا أن هذه اليقظة صدى الفطرة التي جاء الإسلام يعلى شأنها، أما تخلف المسلمين فسببه الأول تنكرهم لهذه الفطرة السليمة وتخاذلهم عن السير معها'.

ومن خلال استقراء أساسيات علوم الإدارة والتنمية البشرية، يمكننا أن نتبين الملامح الآتية والتي تمثل الأركان الأساسية في منهج بناء المؤمن الفعال:

الركن الأول: الهدف.

الركن الثاني: التخطيط.

الركن الثالث: الإيجابية.

الركن الرابع: الجماعية.

الركن الخامس: اكتساب المهارات والتي تشمل:

1ـ مهارات إدارة الذات: مثل إدارة الوقت، اتخاذ القرار.

2ـ مهارات في بناء العلاقات والتأثير في الآخرين.

3ـ مهارات في القيادة.

4ـ مهارات في إدارة العقل مثل: التفكير، الذكاء، التركيز، الإبداع..

5ـ مهارات في إدارة العمل مثل: التفويض، التفاوض، إدارة الاجتماعات ..

6ـ قدرات نفسية مثل: الثقة بالنفس، الإدارة القوية...؟

chokran akh 3ala hada almawdou3 nahdat cho3ob aw tatwor chou3ob yakoun awalan bi binae jayl wa3y wa moutamadris waya3rif 7o9o9oho wa wajibatoho walaysa walaysa cha3bo laya3rifo dirasa wala kitaba fi intikhabat yarsomona laho 7ayawanat liyousawit 3ala almorachi7 , wayakon i9tisad fa3al walaho miza dawliyan.

السلام عليكم

شكرا أخي الكريم - a7odri -

لفتحك لمثل هذا الموضوع الذي يهم الجميع بإعتبارنا من مكونات الأمة

كما قلت في نص الموضوع فالنهضة لا تولد مع الإنسان أي ليست فطرية

فيمكن للمجتمع أن يتحظر ثم يعود لما كان عليه

إليك مثال

الأمة الإسلامية كانت في عهد الرسول وعهد الخلفاء الرشديون خير أمة أخرجت للناس

كانت أمة قوية متحظرة خلوقة يهابها الفرس والروم

أما الآن وكما يرى الجميع أصبحنا أهون مجتمع على الكرة الأرضية

هنا سؤال يطرح نفسه ما الذي تغير ؟؟؟

نعم ما الذي تغير ؟؟؟

لا يجب أن نقول الزمن فنحن نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

نعم نحن من تغير نحن الذين لم نتشبث بأخلاقنا وقيمنا وثقافتنا الدينية

أنا بنظرى أن نهضة الشعوب تكون عندما يكون الشعب مستعدا لهذه النهضة

ويطمح إليها ويكافح من أجلها ويكون واعيا بكل جوانبها

ويشمر على كتفيه لطلب العلم والعمل

وكما نعرف فالأربيون لم يصلوا إلى ما هم عليه بسهولة

إنما بعد كفاح ونظال وحروب وثورات منذ القرن 16 ملادية

لماذا نذهب إلى أروبا سنتحدث عن الدولة الإسلامية في بدايتها

لقد عان حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم

ويلات العذاب والقتل حتى تمكنوا بعون الله أن ينشئها

نريد أن تنهض شعبنا علينا أن نغير أنفسنا

أتأسف على الإطالة ولكن الغاية تبرر الوسيلة

والسلام عليكم

3ibarat rai3a sarahatan akh mochato nachkoroka wa natamana laka atawfi9 wa almaziiiiiiiiid mina ta2alo9

chokran akhi lkarim 3ala l sujet que tu as met tara7ti mawdou3 annahda lada cho3oub hada fi3lan mawdou3 ya7taj ila attawa9of 3indah ra2yi anna al insaniya 9adiat wojoud 9adiyat an takoun 9adiyat howiya nahdat acho3oub tosa7iboha tawarat insaniya wa fi ttawarat al insaniya labodda min da7aya . da7aya yo2minouna b 9adiyatihim bi9owa.lidalik lam yofakkiro fi i7timal lfachal abadan alnnahda l insaniya howa mabda2 wala orid an a9oul annaha takado takoun chay2on ghariziy fi an takoun an toujad an totbita lil3alam anna laka 7a9on fi l2ard wa laka ha9on fi lhob walaka ha9on fi lhayat
walaka l79o fi ssama2 annahadat cha3biya hiya awalo khotwa fi nnaja7 fa al intisar yabda2o bilmo7awala .

akhi lghali robbama basatati wa khajali a7yanan tamna3ani min lmocharaka lkatira fi lmontada lidalik arjo an akouna fi mostawa ni9achatikom arra2i3a li anna a9wa 9adaya l3alam to7allo bi nni9ach walakin man yafham chokran akhi lkarim wa arjo laka attawfi9 yousra b

السلام عليكم

كعادتي اتيت متأخرة لم اشاهد موضوعك اخيي أحودري حتى الن

لكن لابأس...

اشكرك بشدددددددة على اختيارك لهذا الموضوع للمناقشة وما أحوجنا لمثلها

لقد ماتت قلوب امتنا ولم يعد فيها الحياة وهُنَّا وضعفنا وعَرف عدونا نقط ضعفنا واستخدم حِيَله الماكرة لجعلنا نغفو

لزمن طويل لانعلم إلى متى.........

فتراهم يحتلون بلداننا وخططو للتعليم وغيرو مناهجه وقللو من شأن التعليم الديني في عالمنا الاسلامي كيف لا وقد

قال جلاديستو (عدو الله) في مقولته الشهيرة عندما رفع القرآن الكريم بيده النجسة في مجلس العموم البريطاني

وقال ما بقي هذا القرآن بين أيدي المسلمين فلن نستطيع أن نحكم بلادهم. ولذلك يجب أن ننزعه منهم

ليكن في علمكم اخوتي وأبناء بلدي ان محرك امتنا هو ديننا هو الاسلام ولن ننهض ابدا ان لم نتشبت بالقيم والمبادئ

الاسلامية, لن ننهض ابدا ان لم نحكم بما انزل الله عز وجل, لن ننهض ابدا ان لم نوحد امتنا ولن ننهض ابدا الا

بالارتباط برسول الله صلى الله عليه وسلم

هذا ما استطعت قوله وهذه هي نضرتي ورؤيتي

وأدعو لأمتنا بالثبات والهداية...

اشكرك اخيي احودري مجددا على انتقائك لموضوعك هذا

وارجو من جميع اعضاء منتدانا المشاركة بأرائهم ورؤياتهم

لكم مني اجمل تحية

اختكم عاشقة الشهادة