قضية تسقط كرامة الريفيين ....(مرجوا النقاش)

تأسست بمدينة الحسيمة يوم الخميس 14 فبراير جمعية أطلق على أسمها الذاكرة المشتركة, وهذه جمعية ربطت علاقة التي سمتها ب صداقة أمازيغية إسرائيلية
والتي شوهت كرامة المسلمين أمازيغيين عامة وريفيين خاصة ،وأكثر من هذا أن هذا الكلب وهو رئيس هذه الجمعية المسمى ب محمد موحا قد أعلن مديرا لمهرجان المتوسطي بالحسيمة صيف 2008 وأكد في أحد حواره مع موقع ناظورستي أنه مستعد لدعوا الجمعيات إسرائيلية لحضور هذا المهرجان .
ومن جانب آخر ذكر موحا منتقديه أنه إن كانت هناك أية انتقادات فيجب أن توجه للجمعيات المشتغلة بالريف و التي" تتمعش " من خلال علاقاتها بجمعيات اسبانية يضيف و يذكر بالمجازر التي ارتكبتها اسبانيا بالريف و يصف الحزب الشعبي الاسباني بالحزب العنصري على عكس اليهود فقد كان إخوة لنا نتقاسم لقمة العيش معهم في سلام.
لماذا لا يتذكروا هذا اللعين إخواننا في فلسطين الذين تحت حصار إسرائيلي ولماذا لا يتذكر .
مجزرة صبرا و شتيلا سنة 1984 و شهداء ـ محمد دورة ـ طفلة إيمان التي لا تتجاوز شهران من عمره ـ شيخ ياسير ـ رانتيسي ـ مجزرة غزة ...
أم أن هذا الحيوان لا يفكر في قيمة الريف ولا في شعب البريئ بل كما أعتقد أنه وراء ذالك غراء المال الصهيوني.

ولذالك إخواني أطلب منكم تضامن ضد هذه الجمعية وضد هذا الحيوان موحا .
و أن تدلو بآرائكم حول الموضوع .

إبراهيم

أخي ابراهيم : شكرا لإثارتك لهذا الموضوع في هذا المنتدى ، أنا ضد إنشاء هذه الجمعية و أرى أن أهدافها غير بريئة ، لكني أتأسف للأسلوب الذي استعملته في وصف مؤسسها/موحا( الكلب ، اللعين ، الحيوان) ، فأنت بهذه الألفاض أسأت إلى هذا الموقع خصوصا و أنك مشرف مميز.... قد نختلف في الرأي و لكن الأسلوب المتحضر يفرض مقارعة الحجة بالحجة أما السب و الشتم فلا يقنع أحدا ...... تحياتي

أخ إمزورن 8 أول أشكرك على ردك و رأيك ،ولكن أخي كريم هذه أكثر من شهرين وأنا أسمع أن هناك جمعية أمازيغية تريد صداقة مع إسرائيل ولكن لم أصدق بل كنت أنكر هذه أقوال ولكني لم أكتب هذا النص حتى تأكدت من هذه الجمعية بالصوت و صورة .ولذالك أخي أريدك أن تشاهد هذا الفيديو وربما ستقول لي لماذا وصفته بحيوان لأن ربما حيوان أفضل من هذا الشخص.
إظغط على الرابط لمشاهدة.

http://video.google.com/videoplay?docid=2399748610257881306&hl=fr

bidoen ta3lie9

ana lastoe mo7iyaa

ma9bola mink okht nawal

أخي ابراهيم : كيف ما كان الأمر فمن الضروري مناقشة المواقف و ليس الأشخاص ، و إذا كنت تعتبر نفسك على حق فواجه الأخر بالحجج و الإقناع و ليس بالسب و الشتم
و شكرا